6 آلاف و692 مساهمًا من المهتمين الصالحة للزراعة في محافظة ريمة اليمنية ومراقبة الإنتاج منذ عام 2012 نتيجة التصحر والتدابير الحكومية للنظام الابتكاري الموارد المائية، والمشجعة لقطاع مستقل من أسس الأمن القومي لأي بلد، تابع لمصادر حكومية وزراعية .
على بعد أكثر من ألفي كيلومتر، في مقاطعة شمال نيو نيو، التصحر أيضا تتفقم، لتكمل مهمة الحرب في الهرم مدماك الأساسي هو الأمن الغذائي لسكان هذه المحافظة حيث قضم التصحر مزارع كبير الظلا على مدى العقود الماضية، إذ تقدمت الصحراء ميلا كل عام، وبناء على ذلك.
فريقان صحفيان، “عاين” من السودان و”ريمة بوست” من اليمن، عملا على تغطية موضوع التصحر في محافظتين تفصلهما أكثر من ألفي كيلومتر، لكن مجمعهما تحدياتة مع تآكل مساحة مخصصة للزراعة، بما في ذلك طرد من النزوح نحو المدن، ويقتص من الأمن للناس، ويهدد بنزاعات. ونظرا لأن 90 في المائة من سكان هذه الولاية السودانية، يعتمدون على الزراعة وتربية المواشي لتأمين قوت يومهم، على الرغم من أن الولاية القضائية الحكومية تُفيد أن نسبة المساهمين المتصحرة وصلت إلى 145 كيلومتر مربع من 296 ألفاً أصلياً، أي أنها أقل نسبيا من النصف.
ولايتان زراعيتان
في مقاطعة ريمة جبلية، باشرت الزراعة الأبرز لغالبية السكان منذ القدم، حتى إن بعض المناطق سمي نسبة إلى نشاطها الزراعي، مديرية بلاد الطعام فورد بارزة زراعة الذرة الحمراء والبيضاء وغيرها من الحبوب (“الطّعام” فيجة الله المحلية)، كما يُزرع فيها العديد من أنواع الفاكهة والبن، إضافة إلى العمل بتربية الكلاب والنحل والنحل.
ويعتمد السكان في مناطق مختلفة بمقاطعة ريمة على الزراعة كنشاط خاص بهم الأساسيين من الأغذية وغيرها من الفواكه، ويوجد فرص عمل لعشرات الآلاف منهم، لكن القطاع الزراعي شهد خلال العقد الماضي جزئياً بشكل معقول، بحيث يتناسب مع التركيز على الزراعة ونقص نسبة العاملين في هذا المركز، وبرز مستوى الإنتاج هناك في مختلف المحاصيل يبرزها إنتاج الحبوب والحبوب التي تزرع في معظم المناطق المحدودة.
مقاطعة شمالًا إلى الشمال من أراضيها شاسعة زراعية، حيث تشتهر بجمالها 296 ألف كيلومتر مربع، أي أكبر من المملكة المتحدة (بريطانيا وأيرلندا الشمالية مجتمعة) لناحية المساحة. تاريخياً، تجمع هذه الوثيقة ما بين الزراعة وتحديداً الذرة والدخن، بالاعتماد على الأمطار، وتربية المواشي، وبالتالي يُمثل ركناً بالأمن الغذائي والمسؤول. واللافت في حالة شمال نيويورك أن الأمم المتحدة اعترفت لتتنافس فيها، لتطالب بتغير المناخ، لجهة أن تصحر وشح المياه رفعا منسوب المنافسة عليها، موافقة باب التمييز ضدها.
تدني الإنتاج الزراعي: أرقام
للحفاظ على ريمة ستة عشر من بين محافظات الجمهورية اليمنية، لجهة المساحة الزراعية التي إجماليها 26,981 مساهم (يُوازي الهكتار 10 آلاف متر مربع)، عام 2012م، بحسب بيانات الإحصاء الزراعي، حيث تشكل 1.8% من إجمالي المساحة المزروعة في اليمن 1,500,973، في العام نفسه.
لكن الزراعات ومعارك الحرب والأزمات التي تعاني منها اليمن، قم بتبديل تلك المشاريع الزراعية باتجاه نحو 20289 حصاد عام 2018م. ما يعني أن 6 آلاف و692 هكتارًا من المهم الصالحة للزراعة ولأن الإنتاج منذ عام 2012م.
تشير بيانات الإحصائيات الزراعية لعام 2012م، إلى أن كمية الإنتاج الزراعي واضحة تمامًا في ريمة 56381ًا، وهي نسبة أعلى بكثير من كمية الإنتاج الزراعي الواضح للخرج 2018م، والتي تصل إلى نحو 40369 طنًا، في تدنٍ في مستوى إنتاج كامل المحاصيل الزراعية، ليصل الفارق إلى ما يزيد عن (15000 طنًا) بين عامي 2012م، 2018م.
ورغم أهمية شجرة البن في مقاطعة ريمة التي المركز الثاني في مستوى إنتاج البن في اليمن، إلا أن محصول البن توقف بشكل مفاجئ، من 4 آلاف و139 طناً من مساحة إجمالية 7 آلاف و715 هكتاراً، عام 2013م، إلى 3 آلاف و313 طناً من مساحة تقدر بـ 7 آلاف و495 هكتاراً، خلال عام 2018م.
كما بدأ إنتاج الحبوب من 8 آلاف و809 طنًا، بمساحة إجمالية 10 آلاف و107 هكتار خلال عام 2014م، إلى 3 آلاف و680 طنًا، على مساحة إجمالية 6 آلاف و912 هكتار خلال عام 2018م. أي أن 3 آلاف و195 مساهمًا من المزارعين الذين تم زرعهم بفول الصويا، يشاركون في الإنتاج منذ عام 2014م.
في ولاية شمال نينوى بالسودان، تشكل نسبة الإنتاج الزراعي في ونتيجة لذلك نتيجة لذلك، تبعاً لمحمد أحمد مسؤول التغيير المناخي بالمجلس الأعلى للطبيعة (مجلس حكومي). أحمد تحديث لمكتبعاين” عن إنتاج الكولسترول في الكلية من 4 – 5 جوال (مئة كيلو) لخمسة- (مخمس واحد=فدان وربع، أو ألف ومئتي متر مربع) – إلى 1-1 تمرين جوال لخمسة واحدة. وهذا تشكيل سريع في منطقة.
أسباب التدهور الزراعي
ونتيجة لذلك فإن الجفاف مطري في أغلب الأحيان في الحالات الشديدة، أي انخفاض هطول الأمطار، كما تنعكس قدرتها على ذلك. شاهد مسؤول فصل الشتاء من عينه (محمد أحمد) أن فترة انخفاض درجة الحرارة في الحرارة نتيجة للتغيرات المناخية يمثل أكبر تحدي في الولاية، وتحديداً في ظل جديد أممي (هناك قرر الحاجة إلى الطعام إذن) عن تفاعل التغيرات المناخية واختلاف الزراعية والرعية، بنزاعات ويمكنكم بالتالي في فترة زمنية متعددة.
ومن ثم قطع القطع والرعي غير المتوازن للماشية. هنا يربط مدير سجل المحاصيل الزراعية ومنسق التغير المناخي بالمجلس الأعلى محمد أحمد، بين التدهور البيئي والقطع المستمر للأشجار والرعي “الجزائر”، أي غير منظم للضوابط. والرعي هنا يسبب الكربونات الغازية (الميثان المنبعث من الأبقار الملوثة للبيئة)، علاوة على أيذاء المناطق الزراعية، إذ من الصعب في أغلب الأحيان ضبط مسار الزراعة بعدد كبير.
ولذلك السبب فإن العديد من السكان يعتمدون في معيشتهم على جمع الحطب الذي يشمل بشكل كبير جداً كوقود في الحالات. لكن لكثرة ما شهدناه من قطع، وما رافقهما من أثر العقود الماضية، وتأثرا بالإنتاج، أثرا على كل مناحي الحياة في المحاكمة لأن الزراعة تُمثل الدعامة الاقتصادية الأولى فيها.
هذا المسار في اليمن. يعزو المهندس الزراعي، حسين العمري، بسبب تراجع المحاصيل الزراعية في ريمة وغيرها من مناطق اليمن الناشئة خلال العقد الأخير، إلى تلاشي الجيل السابق من الخبرة الزراعية إضافة إلى انخفاض المدرجات الزراعية وانجرافها جرّاء الأمطار، إذ تُمثل المدرجات الشهرية 90% من إجمالي المحاصيل الزراعية في ريمة، وفق تقديرات غير عادية.
بالإضافة إلى العمري، أن تنقص فرص عمل الشباب في الأرياف والفلاحين دفعهم للهجرة إلى المدن سواء هجرة داخلية أو خارجية بحثاً عن مصدر بدلاً من الاهتمام بفلاحة الأرض، وتصبح الزراعة غير مربحة في نظرهم، وترجعها إلى ما يقارب المنتجات وتدني أسعارها.
ونتيجة لذلك العمري، إلى أن اتساع التصحر وشحة الأمطار، من أبرز المشاريع التي تؤدي إلى تسرب المياه في القطاع الزراعي، خصوصًا أن أكثر من نصف المشاريع الزراعية في ريمة تعتمد على مياه الأمطار، إذ ساهمت في استثمار تلك المشاريع من 13,221 هكتارًا، من إجمالي 26,981 مساهمة في عام 2012م، إلى 10,143 هكتارًا في عام 2018م، من إجمالي 20,285 استثمارًا.
ويردف أن القطاع الزراعي قام بتسليط الضوء عليه بشكل خاص من آثار الحالة غير المستقرة التي يعاني منها البلد خلال العام الماضي، بالإضافة إلى وجود أي ابتكار وسياسات عامة لرفد الأنشطة الزراعية، وأبرزها “أما خلال السنوات الخمس الماضية، فقد ساهم في المشتقات النفطية والأسمدة وغيرها، على كمية إنتاج زراعي صحرت الكثير من المنتجات الزراعية بريمة”.
ونتيجة لذلك، ساهمت الأمطار الغزيرة والسيول العام الماضي في حدوث أضرار واسعة النطاق في القطاع الزراعي بريمة، تلخصت في انجراف المدرجات الزراعية وانفجار الخزانات والدود المائي، ونفوق 287 راس من مياه الشرب في البصرة، وتقدير تلك التقديرات لـ 31 مليار و592 مليون و560 ألف ريال، وفق تقارير بريمة (ستريك دورية للزراعة).
حلول للتصحر
في هذا السياق، يرى جلال الساميعي، خبير زراعي، أن بداية اقتصادية واجتماعية وطبيعية بالإضافة إلى التغير المناخي الذي عبر اليمن؛ وجميعها انعكست على واقع الزراعة في ريمة والريف اليمني العام، الأمر الذي يتطلب مجموعة من الحلول لمواجهتها ووضع حد لهذه المشكلة التي تمس الزراعة كمهنة وتحكمها الملايين اليمنيين.
ويتطرق السامعي، إلى أن من أحدث هذه الحلول، تطوير مصادر المياه سواء مياه الأمطار الموسمية أو المائية، من خلال تأهيل السدود في مناطق ريمية، وبنية حواجز مائية لقياس مياه الأمطار، لتعزيز الموارد المائية التي ستساعد في انعاش الشتاء، بالإضافة إلى استخدام وسائل ري حديثة أثناء استخدام المياه الجوفية.
وتحتاج المدرجات الزراعية التي تمثل معظمها الزراعية الطبيعية في ريمة للصيانة بشكل دائم لتفاديها وانجراف التربة، علاوة على الحد الأقصى للحماية من الغابات والمحميات ووقف التحنيط ومنع قطع العظام، ويسترد طرد السامعي.
ويوضح أن الزراعة في الأرياف تحتاج إلى اهتمام أكبر من الفئات العامة، لتشجيع السكان على ممارسة الأنشطة الزراعية من خلال زراعة المحاصيل بشكل جيد والتي توفر فرص عملهم، بالإضافة إلى المساهمة في حملات توعوية المحاصيل المساهمة في التوعية بأهمية زراعة الحبوب وغيرها من المحاصيل الأساسية في مناطق ريمة.
ولهذا السبب ينصح خبراء سودانيون بهذه النصائح، وأنها توصي على الشمال معًا، ونظرًا لأن السلطات الرئيسية والمحلية للآن لم تجد حلولًا بديلة للري بالإضافة إلى الاعتماد على مياه الأمطار الشحيحة، ولم تحدد الرعي وتضع ضوابط له في مكافحة الأسلحة المتفلتة. وهذه الملحقات ضرورية. اتفقوا على أن المزرعة أخوا 65 قرية في منطقة الخليج الى ترك مزارعهم للنجاة من هجمات الرعاة نداء، وذلك بسبب النزاع على الموارد بين طرفين وتضرر من تبدل المناخ وتراجع من سوب هطول الأمطار.
مطار اسماعيل خميس من بين هؤلاء الثلاثة، إذ امتد إلى مسافة بعيدة عن مزرعته من أجل سلامته وذلك بعد هجوم مسلحين بمواشيهم على المزارعين في منطقة طويلة بشمال الشمال. وقال إسماعيل لتجاراين” إن مزرعته التي تركها “تبلغ نحو 20 فداناً من الفول والذرة الطويلة”. إسماعيل ومزارع الاسم الأخير “محمد يتحدث معاناتهما التي تتأرجح ما بين تلفريك المزروعات نتيجة شح الأمطار، وما بين الخروج بعد اعتداءات مسلحة من الرعاة.
وفقا لمحمد، بدأ يأتي بعض المزارعين إلى تمديد مساحة مزارعهم لتعويض الإنتاج، وهذه مشكلة “كبيرة” لأن “الأفقية دائما تخصم دائما على المراعي والغابات وفي كثير من الأحيان لأنها لا ترى في خلافات واحتكاكات” تتخذ طابعا في كثير شهد حربا طويلة أودت بحياة عديدة وخلف العديد من الملايين النازحين.
ويبقى أن تبدل المناخ ترك مساهماً على الموهبة الزراعية في كل من السودان واليمن، وهدد الغذائي والسلم الأهلية أيضاً، وبات وفقاً لخبراء في ذلك، من مجموع العديد من القوى الواعدة بات لديها شهرة لحماية البيئة وإدارة الموارد المائية بشكل أكثر فعالية.
تعاون مع الكاتب الرئيسي في انجاز هذه المادة مطهر الخضمي من موقع ريمة بوست اليمني وعز الدين محمد من موقع عاين السوداني ضمن شراكة بين الموقعين.